إن الحب الأعظم يوجد لذاته دون أسباب ، أو شروط ، أو أعذار . عندما تجد شخصاً يحبك لذاتك ، أو لطريقة أدائك للأشياء ، أو لروحك الدعابية ، أو لشخصيتك ، أو لأنه يجد في صحبتك الشيء الذي يشعره بقيمته كن صادقاً مع هذا الشخص . إن هذا الشخص يعكس أفضل ما فيك .
( بذمتك ! ) لاصرت ضايق ومحتاج . . ............. استفزع بـ قلبي . . وأنا اجيك كلي ~ لاتقول : مآ ودي اسبب لك احراااج . . ............. لأجلك يهون الصعب ومهما حصلي ! تزعجني العآلم ولا منك ازعاااااااج . . ............. هميّ رضاتك . . يَا بعد كل من لي
كل ليلة أجمع ( أحلامي ) وأنام يمكن ألقى في حلومي منفعة .! أترك ( الواقع ) أقول إني , تمام ! والحقيقة ما لقيت أيّة ( سعة ) ! أرشي ( الأفراح ) بشويّة سلام والنتيجة ( قلب ) أحزانه , معه
ياقلب مادام الزمن متحديك أصبر على ميلات وقتك وجوره ويانفس صبرك والفرح عند واليك كوني على ماقدر الله صبوره هذي هي الايام لابد تسقيك عقب الحلا كاس الكدر والمروره وهذي هي الاقدار لابد ترميك من بره الآمن لمظلم بحوره
توجعني الفرقـى ,ويوجعنـي الشـوف شوفك بـ.. عيني يوم ماأنت بـ.. يديني مانيب باسط لـك يمينـي وبـي خـوف أخاف لاأبسطها لـك , ومـا تجينـي ! ماكنّ لي لـ/ مجابه فراقـك .. كفـوف وماكنّ غيرك مر .. فـي مـوق عينـي الله يسامـح زلتـك عـيـت تـطـوف والله يسامـح حاجتـي مـع حنيـنـي
اتعب على الطيب ترى رفقته عز.....ولا الردي مافاد نفسه بيفيدك?
اتعب على الطيب ترى رفقته عز.....ولا الردي مافاد نفسه بيفيدك?
منور البروفايل بس وش لزمه الفيس الزعلان هههههههههه
أن صلاتك بلا خشوع هى تعبٌ بلا حسنات!
قال النبي صلى الله عليه وسلم
[ إن الرجل لينصرف وما كتب له إلا عشر صلاته تسعها، ثمنها، سبعها، سدسها، خمسها، ربعها ثلثها، نصفها ]
الراوي: عمار بن ياسر
المحدث: السيوطي
المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 1978 خلاصة حكم المحدث: صحيح
كلما خشعت أكثر، حصلت على أجرٍ أكثر ... وإن لم تخشع شيئًا، يُخشى أن لا يُكتب لك أجر .
قال ابن عباس رضي الله عنه :
"ليس لك من صلاتك إلا ما عقلت منها"
فتأتي يوم القيامة وقد صليت عمرك كله،
ولكن لم يُحسب لك سوى عدد قليل جدًا من الصلوات .. بحسب ما خشعت في صلاتك
قال الله تعالى فيهم
{ وَبَدَا لَهُم مِّنَ اللَّـهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ } الزمر: ٤٧
المفتــــاح السحري للخشوع في الصلاة
كلِّم ربّك ... خاطِّب ربّك ... تحدث إليه ...
عندها ستشعر أنك تخاطب الله عز وجل وتنتظر منه الإجابة،
مما يُحرِّك قلبك ويُثير إنتباهك ...
وحضور القلب هو الذي يوجب الخشوع واللذة .
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
[إن أحدكم إذا قام يصلي ، جاء الشيطان فلبس عليه حتى لا يدري كم صلى ،
فإذا وجد ذلك أحدكم فليسجد سجدتين وهو جالس] .
الراوي: أبو هريرة
المحدث: البخاري
المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1232
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]