وها أنا اليوم تلتهم الأيام عمري ما زلت حتى اليوم أكتب إسمه على شاطىء البحر والموج يمسحه إسمه مكتوب في جدران وشرايين قلبي فمن يمسحه عمري ضاع من أجله غاب عني ورحل كالعاصفة وبقيت أنا جثة بلا روح
تلقى النبي -صلى الله عليه و سلم- القرآن من "جبريل" – عليه السلام -، وبلغه للناس كما نزل إليه من ربه، وقرأه ورتله عليهم ، وحث أصحابه على تعلمه وحفظه، فتسابق عدد منهم إلى ذلك، فحفظوه وعلموه، وكان في مقدمتهم : "أبى بن كعب" و"عبد الله بن مسعود" و"زيد بن ثابت"، و"معاذ بن جبل"، وكان النبي -صلى الله عليه و سلم
أنا المستحيلة.. أنا الإستثنائية .. أنا هنا .. وأنا هناك.. ستجدني في عواصم الذات .. لأني عاصمة البوح .. وعاشقة الصمت في آن واحد .. وهل عرفت كيف يجتمع جمال البوح مع تمرد الصمت .. في آن واحد .. ألم اقل لك بأني أنثى إستثنائية .. تلك هي أنا .. طموحة بذاتي .. إستثنائية في حياتي .. فهل قرأت بطاقة هويتي الآن ..
شكرا ................................ لأولئك الذين لازالو يسطرون لنا رسائل جميلة وصادقة ,,,,,, نقرؤها بأمتنان قبل أن ننام كأننا نتوسد طيبه البشر في سطورها ... سلمى الحوسني ..،
والإسلام دين شامل للناس جميعًا، لا يخص أمة دون غيرها، ولا جنسا دون سواه، ولا يرتبط بزمان معين أو مكان محدد، فهو للناس جميعًا، وصالح لكل زمان ومكان، ومن مظاهر شموله أنه جاء بعقيدة واضحة قائمة على التوحيد، وعبادات تربط الإنسان بخالقه، وأخلاق تقوى الصلة بين الإنسان وأخيه الإنسان، وتشريعات تنظم
المجتمع وتقيمه على أساس من العدل والإحسان
كان رسول الله- صلى الله عليه وسلم- أكمل الناس خلقًا، وأكرمهم أصلاً، وأهداهم سبيلاً، وأرجحهم عقلاً، وأصدقهم قولاً وفعلاً، أدبه ربه – عز وجل -فأحسن تأديبه، ورباه فأحسن تربيته، وأثنى عليه -سبحانه -في كتابه الكريم فقال :