قالو .. أخبرنآ عن جنّتك بِ إختصار❗️
قلت ..و هـل تگفيِ ثمآنيِة و عٍشرون حرفآ لأصف جُنتيِ
وطن؟
كيف أسميناه وطنًا.. هذا الذي في كلّ قبرٍ له جريمة.. وفي كلّ خبرٍ لنا فيه فجيعة؟
أوطن هو ؟
هذا الذي كلّما انحنينا لنبوسَ ترابه، باغتنا بسكين، وذبحنا كالنعاج بين قدميه؟!
وها نحن جثة بعد أخرى نفرش أرضه بسجاد من رجال، كانت لهم قامة أحلامنا.. وعنفوان غرورنا
" عابرسرير " لـ احلام مستغاانمي
سقوطي من عينكـ أو نزولي بهدوء لا يهمني ، مادامت العين عينكـ
ولا يرى بها غيركـ ، فـ لتحتفظ بهذا الإنجاز لنفسكـ