Bilgilerim

tomcruise4

Son Giriş: 6 days ago
Üyelik Tarihi: 12 years ago
Ülke: جل الديب
Cinsiyet: Erkek
Yaşım: 40

Anonymous Identity

Biraz daha ben...

İlişki Durumum: Söylemem
Sevdiklerim: الخير, الصدق
Nefret Ettiklerim: لاشيئ
Sevdiğim Müzikler: الحزينة, والهادئة
Sevdiğim Filmler: تياتنك
Sevdiğim Kitaplar: الشعر, والادب, العربي
Sevdiğim Ünlüler: نزار, قباني, ايليا, ابي, ماضي, جبران, خليل, جبران
To find someone similar? Click the tags above!

My Photos

You need to sign in first before view photo of your friend!

Sayfama UğrayanlarMore >>

  • < 7
    years
  • < 7
    years
  • < 7
    years
  • < 7
    years
  • < 7
    years
  • < 7
    years
  • < 7
    years

Temalarımı İndirenlerMore >>

  • < 7
    years
  • < 7
    years
  • < 8
    years
  • < 8
    years
  • < 8
    years
  • < 8
    years
  • < 8
    years
شادي: إنّ التأمّل في الحياة يزيد أوجاع الحياة

OwnSkin In-A-Box


Hakkımda

ألسحب تركض في الفضاء الرّحب ركض الخائفين

و الشمس تبدو خلفها صفراء عاصبة الجبين

و البحر ساج صامت فيه خشوع الزاهدين

لكنّما عيناك باهتتان في الأفق البعيد

سلمى ... بماذا تفكّرين ؟

سلمى ... بماذا تحلمين ؟

*

أرأيت أحلام الطفوله تختفي خلف النجوم !

أم أبصرت عيناك أشباح الكهوله في الغيوم ؟

أم خفت أن يأتي الدّجى الجاني و لا تأتي النجوم ؟

أنا لا أرى ما تلمحين من المشاهد إنّما

أظلالها في ناظريك

تنمّ ، يا سلمى ، عليك

إنّي أراك كسائح في القفر ضلّ عن الطّريق

يرجو صديقاً في الفـلاة ، وأين في القفر الصديق

يهوى البروق وضوءها ، و يخاف تخدعه البروق

بل أنت أعظم حيرة من فارس تحت القتام

لا يستطيع الانتصار

و لا يطيق الانكسار

*

هذي الهواجس لم تكن مرسومه في مقلتيك

فلقد رأيتك في الضّحى و رأيته في وجنتيك

لكن وجدتك في المساء وضعت رأسك في يديك

و جلست في عينيك ألغاز ، و في النّفس اكتئاب

مثل اكتئاب العاشقين

سلمى ... بماذا تفكّرين ؟

*

بالأرض كيف هوت عروش النّور عن هضباتها ؟

أم بالمروج الخضر ساد الصّمت في جنباتها ؟

أم بالعصافير التي تعدو إلى و كناتها ؟

أم بالمسا ؟ إنّ المسا يخفي المدائن كالقرى

و الكوخ كالقصر المكين

و الشّوك مثل الياسمين

*

لا فرق عند اللّيل بين النهر و المستنقع

يخفي ابتسامات الطروب كأدمع المتوجّع

إنّ الجمال يغيب مثل القبح تحت البّرقع

لكن لماذا تجزعين على النهار و للدّجى

أحلامه و رغائبه

و سماؤه و كواكبه ؟

*

إن كان قد ستر البلاد سهولها ووعورها

لم يسلب الزهر الأريج و لا المياه خريرها

كلّا ، و لا منع النّسائم في الفضاء مسيرها

ما زال في الورق الحفيف و في الصّبا أنفاسها

و العندليب صداحه

لا ظفره و جناحه

*

فاصغي إلى صوت الجداول جاريات في السّفوح

واستنشقي الأزهار في الجنّات ما دامت تفوح

و تمتّعي بالشّهب في الأفلاك ما دامت تلوح

من قبل أن يأتي زمان كالضّباب أو الدّخان

لا تبصرين به الغدير

و لا يلذّ لك الخرير

*

لتكن حياتك كلّها أملا جميلا طيّبا

و لتملإ الأحلام نفسك في الكهولة و الصّبى

مثل الكواكب في السماء و كالأزاهر في الرّبى

ليكن بأمر الحبّ قلبك عالما في ذاته

أزهاره لا تذبل

و نجومه لا تأفل

*

مات النهار ابن الصباح فلا تقولي كيف مات

إنّ التأمّل في ال
Bizimle bağlantıya geçin | Blog | Translation | Kullanım Koşulları | Gizlilik Koşulları

沪ICP备06061508号
Telif Hakkı © 2006 OwnSkin.com    
-
İçerik yükleniyor
İçeriğin yüklenmesinde hata oluştu