個人資料

abdo80

最后登錄時間: 10 years ago
何時加入吾網: 17 years ago
國際/地區: Tripoli
性別:
年齡: 44

匿名身份

我的詳情

我的相片

您需要登錄於看你的好友照片!

誰訂閱我的主題

成為我的第一位訂閱者!

我訂閱誰的主題

我無訂閱!

最新訪客更多 >>

  • < 8
    years
  • < 10
    years
  • < 10
    years
  • < 11
    years
  • < 12
    years
  • < 12
    years
  • < 12
    years

誰剛下我的主題更多 >>

還未記錄
I am a free man and will remain free

吾主題精靈箱


我的介紹

留言板 (9) 留言

welo20
12 years ago
بخير ياصديقى بس انتا وين مغيب طمنا عليك مرة مرة
welo20
12 years ago
Farag10
12 years ago

ابشرو ايها الشباب السلفين
«الورقات - الرياض» : اتفق الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية، ومندوب رئيس المجلس الانتقالي الليبي، عبدالباسط عبدالقادر البدري، على استئناف العلاقات الثنائية بين البلدين، وإعادة افتتاح سفارة المملكة في العاصمة طرابلس، وتبادل السفراء.

جاء ذلك أثناء استقبال الأمير سعود الفيصل بمكتبه بالوزارة اليوم مندوب رئيس المجلس الانتقالي الليبي، الذي حمل معه رسالة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله- من رئيس المجلس الانتقالي الليبي مصطفى عبدالجليل.
Farag10
12 years ago
السؤال

عندما يحدث حوار في الإنترنت بين شاب وفتاة، ما مدى صحة مخاطبتهم لبعضهم البعض بيا الغالية أو يالعزيزة أو غير هذه الكلمات؟


الإجابــة


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فمن المقرر شرعاً أنه لا يجوز أن تكون ثمة علاقة بين رجل وامرأة ليس محرماً لها إلا في ظل زواج شرعي ، وأن لا يخاطب رجل امرأة ،

أو امرأة رجلاً إلا لحاجة. وإن كانت ثم حاجة داعية إلى ذلك فلتكن في حدود الأدب والأخلاق ،

قال تعالى: (وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلك أطهر لقلوبكم وقلوبهن)[الأحزاب:53]

وقال تعالى: (إن تقيتن فلاتخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفاً)[الأحزاب:32].

ويدخل في هذا أيضاً: المحادثة والمكاتبة عبر الإنترنت والمشاركة في مواقع الحوار ، حيث لا يجوز إقامة علاقات الصداقة والتعارف بين الجنسين ،

ومثل هذه العلاقات قد تجر إلى مفاسد كثيرة على الفتى والفتاة ، والآثار المدمرة المترتبة على ذلك معلومة مشهورة.

وأما قول الشاب للفتاة (يا الغالية ، أو يا الحبيبة ، أو يا العزيزة...) أو العكس فهو من الأمور المنكرة ، التي ينبغي الكف عنها وإنكارها،

وليس هذا من القول المعروف الذي أباحه الله في شيء ، بل هو نوع من الغزل ، وربما جرَّ إلى أكثر من ذلك.

ومن تأمل هذه المحادثات أيقن أنها لا توجد حاجة شرعية لها؛ ولو خلت من هذه الكلمات ومثيلاتها ،

ولماذا لا يقتصر الشباب الذكور على محادثة الشباب الذكور ، والفتيات على محادثة الفتيات؟!

ولو تعلل متعلل بأنه يريد الدعوة إلى الله ، فنقول له: يجوز لك ذلك؛ ولكن وفق الضوابط الشرعية ، ولو اقتصرت على الرجال فهو المطلوب درءاً للفتنة ،

وطلباً للسلامة ، والنساء تقوم بدعوتهن نساء مثلهن وفق الضوابط أيضاً. والله أعلم.
聯系我們 | 博客 | 語言翻譯 | 使用條例 | 保密守則

沪ICP备06061508号
版權所有 © 2006 吾主題網    
-
加載中
無法下載此頁.