To sign my guestbook, you need to signin first. | |
arston Guestbook![]() {Image} أيـــــآ جيش الأحرآر إن الله الجبآر لآ ينسى دعوآتكم في الأسحآر ولآ قتآلكم في الإبكآر فابشروا من بعد الأضرآر سيرخص لكم الدينآر ويذهب الإعصآر وتنزل الأمطآر وتنبت الأزهآر هكذآ تقول الأقدآر بإذن الوآحد القهّآر ![]() حكم خروج المرأة متعطرة هل يصلح للمرأة أن تضع عطراً على ملابسها وتخرج إلى الشارع أو العمل وهي باللباس الشرعي؟ لا يجوز لها ذلك أن تخرج بالطيب الذي تظهر رائحته، النبي زجر عن هذا عليه الصلاة والسلام، ولو كان للصلاة، إذا أرادت أن تخرج، إذا عصرت طيباً أو بخوراً حتى للصلاة، لا تخرج إلا وهي تفلة ليس لها رائحة، حتى لا يحصل بها الفتنة لأهل الطريق، ولا لأهل العمل معها إذا كانت في عمل تمر على الرجال أو تكلم الرجال في بعض حاجتها، أو ما أشبه ذلك، أما الاختلاط مع الرجال في العمل لا يجوز لأنه من أسباب الفتنة، كونه تكون معه في الحجرة أو في الكرسي أو مع الطالب في كرسيه هذا لا يجوز لأن هذا من أسباب الفتنة. فتاوي الشيخ ابن باز ![]() سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى كما في كتاب العلم (193رقم93) : هل تعتبر أشرطة التسجيل طريقة من طرق العلم؟ وما هي الطريقة المثلى للاستفادة منها؟ فأجاب رحمه الله بقوله: أما كون هذه الأشرطة وسيلة من وسائل تحصيل العلم فهذا لا يَشُكُّ فيه أحد ، ولا نجحد نعمة الله علينا في هذه الأشرطة التي استفدنا كثيرًا من العلم بها؛ لأنها توصّل إلينا أقوال العلماء في أي مكان كنا. ونحن في بيوتنا قد يكون بيننا وبين هذا العالم مفاوز ويسهل علينا أن نسمع كلامه من خلال هذا الشريط. وهذه من نعم الله -عز وجل- علينا، وهي في الحقيقة حجة لنا وعلينا، فإن العلم انتشر انتشارًا واسعًا بواسطة هذه الأشرطة. وأما كيف يستفاد منها؟ فهذا يرجع إلى حال الإنسان نفسه، فمن الناس من يستطيع أن يستفيد منها ، وهو يقود السيارة، ومنهم من يستمع إليه أثناء تناوله لطعام الغداء أو العشاء أو القهوة. المهم أن كيفية الاستفادة منها ترجع إلى كل شخص بنفسه، ولا يمكن أن نقول فيها ضابطًا عامًّا. انتهى. وسئل الشيخ رحمه الله تعالى كما في كتاب العلم (219رقم112): بعض طلبة العلم يكتفون بسماع أشرطة العلماء من خلال دروسهم فهل تكفي في تلقي العلم؟ وهل يعتبرون طلاب علم؟ وهل يؤثر في معتقدهم؟ فأجاب رحمه الله بقوله: لا شك أن هذه الأشرطة تكفيهم عن الحضور إلى أهل العلم إذا كان لا يمكنهم الحضور، وإلا فإن الحضور إلى العلماء أفضل وأحسن وأقرب للفهم والمناقشة، لكن إذا لم يمكنهم الحضور فهذا يكفيهم. ثم هل يمكن أن يكونوا طلبة علم وهم يقتصرون على هذا ؟ نقول: نعم يمكن إذا اجتهد الإنسان اجتهادًا كثيرًا كما يمكن أن يكون الإنسان عالمًا إذا أخذ العلم من الكتب، لكن الفرق بين أخذ العلم من الكتب والأشرطة وبين التلقي من العلماء مباشرة، أن التلقي من العلماء مباشرة أقرب إلى حصول العلم؛ لأنه طريق سهل تمكن فيه المناقشة بخلاف المستمع أو القارئ فإنه يحتاج إلى عناء كبير في جمع أطراف العلم والحصول عليه. وأما قول السائل: هل يؤثر الاكتفاء بالأشرطة في معتقدهم؟ فالجواب: نعم يؤثر في معتقدهم إذا كانوا يستمعون إلى أشرطة بدعية ويتبعونها، أما إذا كانوا يستمعون إلى أشرطة من علماء موثوق بهم، فلا يؤثر على معتقداتهم، بل يزيدهم إيمانًا ورسوخًا واتباعًا للمعتقد الصحيح. ![]() {Image} لا عاش قتالهم ولا دامت له يوما أنامل وعليه أصبحت حوبة دم الثكالى و الارامل اللهم رب المشكتى رب الاواخر والاوئل والله فوق المعتدي فوق السنة والسلاسل وغدا يكون لامتي تزينه المشاعل وغدا اذا الحق اعتلى حتما سيزهق كل باطل {Image} اللهم انصر المسلمين في سوريآ بنصرك وأيدهم بتأيديك وأمدهم بجند من جندك " وآربط على قلوبهم وثبت أقدآمهم ، ويسر أمورهم ووفقهم ، واحفظهم ياآرب ~ ![]() ٺبي ٺقضّي بآقي آڷعمر [ مرتآح ] ؟! ۈڷآ فيـه ۈآحــد فـي البشر مــآ يحبّك ..! وهمومك اللي دآخل الصدر تنزآح ..؟ [ قـَو آلعلآقه بينك وبين ربّك .. ! ] [ قـَو آلعلآقه بينك وبين ربّك .. ! ] ![]() {Image} أمي ليست مدرسةً...هي روضةٌ...وأنا طفلٌ أغفو في المقعدِ مُبتسماً بيدي ألوان... كل عام وكلُّ أمٍ في الدنيا بألفِ خير ![]() لماذا لا يقوم المسلمون بذكر الله فقط ويقومون بذكر الله من خلال كلمة التوحيد وصفات الله؟ الصوفيون يقولون: إن اسم الله يحمل قيمة أكبر ولكن المسلمون يقولون: بل لا إله إلا الله تحمل القيمة الكبرى. قد دلت الآيات الكريمات والأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم أن أفضل الكلام كلمة التوحيد وهي لا إله إلا الله، كما في قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((الإيمان بضع وسبعون شعبة فأفضلها قول لا إله إلا الله))، وقال عليه الصلاة والسلام: ((أحب الكلام إلى الله أربع: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر))، وقد ذكر الله في كتابه العظيم هذه الكلمة في مواضع كثيرة؛ منها قوله سبحانه: شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ[1] وقوله عز وجل: فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ[2] والمشروع للمسلمين جميعاً أن يذكروا الله بهذا اللفظ: لا إله إلا الله، ويضاف إلى ذلك سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، كل هذا من الكلام الطيب المشروع. أما قول الصوفية: (الله الله)، أو (هو هو)، فهذا من البدع، ولا يجوز التقيد بذلك؛ لأنه لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولا عن أصحابه رضي الله عنهم فصار بدعة؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)) وقوله عليه الصلاة والسلام: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)) متفق عليه، ومعنى قوله صلى الله عليه وسلم ((فهو رد)) أي فهو مردود، ولا يجوز العمل به ولا يقبل، فلا يجوز لأهل الإسلام أن يتعبدوا بشيء لم يشرعه الله؛ للأحاديث المذكورة وما جاء في معناها؛ لقول الله سبحانه منكراً على المشركين: أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ[3] وفق الله الجميع لما يرضيه، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ![]() الشرود في الصلاه يحدث عندما نقرأ سور موجوده في العقل الباطن يعني مكرره الاف المرات ، لذا فإن عقلك الواعي لا يركز * حتى تمنع عقلك الواعي من السرحان، احفظ سور جديده وأقرأها في صلاتك لان تركيزك سيكون حاظر ١٠٠٪ لانجاز المهمة | |